علقته كالسيف راع بهاؤه

عُلِّقتُهُ كَالسَّيفِ راعَ بَهَاؤُهُ

لكِن بِغَيرِ جَوَانِحِي لم يُغمَدِ

عافوا العذَارَ بِصَفحَتَيهِ وَما دَرَوا

أنَّ الفِرندَ مِن كُلِّ مُهَنَّدِ