قل لمن سال عن شكاتي وحالي العصر الايوبي بواسطة أبو بكر بن مغاور قل لمن سال عن شكاتي وحالي قُل لِمَن سَالَ عَن شَكَاتِي وَحَالِي لَستُ أَشكُو غَيرَ الذُّنُوبِ الثِّقَالِ لَيتَ شِعرِي وَهِيَ الجِبَالُ الرَّواسي مَن يُجرني مِن صَعقِ هَدِّ الجِبَالِ وَهيَ دَائي ولَيسَ لِي مِن دَوَاءٍ غَيرُ صَفحٍ لِذي الرِّضَى والجَلاَلِ فَإِذَا مِتُّ مُسلماً فانتقَالي من مَحلِّ الغُرورِ خَيرُ انتِقَالش وإِذَا كَانَ لِلإِلاهَ مَرَادِي لاَ أُبالي مِن مِيتَةٍ لاَ أُبَالِي إِنَّ ظَنِّي بِاللهِ ظَنٌ جَمِيلٌ وَهَوَ حَسبِي فِي مَبدَإ وَمَآلِ عموديهقافية اللام (ل)قصائد عامه شارك