يا لائمي أنظر إلى قمر

يَا لائِمي أُنْظُر إلى قَمرٍ

في الأرضِ في وجنَاتِه شَفَقُ

وبخدِّهِ وَردٌ إذا نَظَرَتْ

عَيني إليه تَناثَر الورَقُ

سبحانَ مَن أذكى بوجنتهِ

نارَ الحياءِ وليسَ يَحتَرقُ