ونازح في فؤادي من هواه صدى

ونَازِحٍ في فُؤادِي من هواهُ صَدىً

لم يَروِ غُلَّته بالعَلِّ والنَّهَلِ

فِي فِيهِ ما في جِنَانِ الخُلدِ من دُرَرٍ

ومن أقَاحٍ ومِن خَمرٍ ومن عَسَلِ

لو كُنتُ أعلَمُ أنّ البينَ يفجؤُني

روَّيتُ قَبل النّوَى قَلبي من القُبَلِ