ولكنني ألقى الحوادث وادعا

ولكنّنِي ألقَى الحوادثَ وادِعاً

بقلبِ أريبٍ بأسُه يَتوقَّدُ

أبيٌّ على عدْلِ الزّمانِ وجَورِهِ

غنيٍّ عن الأعوانِ إن قَلَّ مُسعِدُ

فما هُو في خَطبٍ وإن راعَ جازِعٌ

مَروعٌ ولا في حادث مُتَبَلّدُ