- Advertisement -

يا خاطب الدنيا وأحداثها

يا خاطِبَ الدُنيا وَأَحداثُها

مِنهُ وَمِن أَمثالِهِ ساخِرَه

هَيهاتِ أَن يَدفَعَ عَنكَ الرَدى

ما شِدتَ مِن أَبنِيَةٍ فاخِرَه

يَلهو بِها بَعدَكَ مُستَمتِعٌ

وَفي الثَرى أَعظُمُكَ الناخِرَه

يا حُسنَ ما شَيَّدتَ مِن مَنزِلٍ

لَو كانَ يُغني عَنكَ في الآخِرَة

- Advertisement -

- Advertisement -

اترك تعليقا