بدر تم ألفته

بَدرُ تمٍّ أَلِفتُهُ

لَيتَني ما عَرَفتُهُ

مُسقِمي وَالشِفاءُ في

ريقِهِ لَو رَشَفتُهُ

جامِعُ الحُسنِ كُلُّ قَل

بي عَلَيهِ وَقَفتُهُ

وَلَوَ اَنّي بِكُلِّ حُس

نٍ بديعٍ وَصَفتُهُ

كُنتُ بِاللَهِ مُقسِماً

أَنَّني ما نَصَفتُهُ

لا وَوَردٍ بِوَجنَتَي

هِ بِلَحظي قَطَفتُهُ

عَنهُ وَجدي وَما بِهِ

عِلَّةٌ ما صَرَفتُهُ