وهاربة من سورة الطعن خيفة

وَهارِبَةٍ مِن سَورَةِ الطَعنِ خيفَةً

لِما عايَنَت مِن فِعلِهِم بالدَرِيَّةِ

سَمَت فَوقَ سامٍ سامِقٍ فَتَتابَعَت

إِلَيها عَلى قَصدٍ سِهامُ المَنِيَّةِ