وبي أمل أني أسود وكيف لا

وَبي أَملٌ أَنّي أَسودُ وَكَيفَ لا

وَآل بُويهٍ بَعدَ فَقرِهم سادوا

وَأَحكمُ في أَهلِ الزَّمانِ كَما أَشا

وَأَملِكُ ما صانوا وأَهدِمُ ما شادوا

وَأَفعلُ ما أَختار في كلِّ فاسِق

مِنَ الصّيد حَتّى لا تَراهُم وَقَد بادوا