- Advertisement -

ولقد مدحتكم على جهل بكم

وَلَقَد مَدَحتُكُمُ عَلى جَهلٍ بِكُم

وَظَنَنتُ فيكُم لِلصَنيعَةِ مَوضِعاً

وَرَجَعتُ بَعدَ الإِختِبارِ أَذُمُّكُم

فَأَضَعتُ في الحالَينِ عُمري أَجمَعا

- Advertisement -

- Advertisement -

اترك تعليقا