دمشق بها أضحى رياض نوادر

دِمَشق بِها أَضحى رِياض نَوادر

بِها يَنجَلي عَن قَلب ناظِرِها الهَمُّ

عَلى نَفسِهِ فَليَبكِ مَن ضاعَ عُمرَهُ

وَلَيسَ لَهُ مِنها نَصيب وَلا سَهمُ