ولي بالجانب الشرقي بدر

وَلي بِالجانب الشَرقيّ بَدرٌ

مِن الأَتراك مَغربهُ القُلوب

أَسائل عَنهُ ما هَبَت شَمال

وَعَن قَلبي إِذا خَفقت جُنوب