لو أقسم المرء بالرحمن خالقه

لو أقسم المرءُ بالرحمنِ خالقه

بأنَّ بعضَ الورى لا شيءَ ما حنثا

إن كان شيئاً فغير اللَه خالقهُ

اللَهُ أكرمُ من أن يخلقَ العبثا