غبت عن ذاتي فما شأن السوى

غِبت عَن ذاتي فَما شَأن السِوىِّ

وَقَطَعت الشَك عَني بِاليَقين

كُلَّما شامَت بُدوراً مُقلَتي

قالَ قَلبي لا أُحب الآفلين