قد أطمع الفكر آمالي لزورته

قَد أَطمَع الفكر آمالي لِزورتِهِ

فَباتَ يَسهَر في أَجفانِيَ السَهَر

وَلَم يَكُن لِي بِما أَملَت مَوعدةٌ

مِن الحَبيب وَلَكن ظَنَها الفكر