إني أنا عنترة الهجين

إِنّي أَنا عَنتَرَةَ الهَجينُ

فَجُّ الأَتانِ قَد عَلا الأَنينُ

يُحصَدُ فيهِ الكَفُّ وَالوَتينُ

مِن وَقعِ سَيفي سَقَطَ الجَنينُ

عِندَكُمُ مِن ذَلِكَ اليَقينُ

عَبلَةُ قَومي تَرَكِ العُيونُ

فَيَشتَفي مِمّا بِهِ الحَزينُ

دارَت عَلى القَومِ رَحى المَنونِ