إن لله علينا نعم

إِنَّ لِلَّهِ عَلَينا نِعَماً

وَلِأَيدينا عَلى الناسِ نِعَم

فَلَنا الفَضلُ عَلَيهِم بِالَّذي

صَنَعَ اللَهُ فَمَن شاءَ رَغَم

دونَنا في الناسِ مَسعىً واسِعٌ

لا يُدانينا وَفي الناسِ كَرَم

فَفَضَلناهُم بِعِزٍّ باذِخٍ

ثابِتٍ الأَصلِ عَزيزِ المُدَّعَم