وددت وبيت الله لو أن أنفه

وَدِدتُ وَبَيتِ اللَهِ لَو أَنَّ أَنفَهُ

هَواءٌ فَما مَتَّ المُخاطَ عَنِ العَظمِ

وَلَكِنَّما لاقاهُ سَيفُ اِبنِ عَمِّهِ

فَأَبَّ وَمَرَّ السَيفُ مِنهُ عَلى الخَطمِ