لهف نفسي على عدي

لَهفَ نَفسي عَلى عَدِيّ وَلَم أَعـ

ـرِف عَدِيّاً إِذ أَمكَنَتني اليَدانِ

طُلَّ مَن طُلَّ في الحُروبِ وَلَم يُطـ

ـلَل قَتيلٌ أَباتَهُ اِبنُ أَبانِ

فارِسٌ يَضرِبُ الكَتيبَةَ بِالسَيـ

ـفِ وَتَسمو أَمامَهُ العَينانِ