إن تك جلمود بصر لا أويسه

إِن تَكُ جُلمودَ بَصرٍ لا أُوَيِّسُهُ

أوقِد عَلَيهِ فَأَحميهِ فَيَنصَدِعُ

السَلمُ تَأخُذُ مِنها ما رَضيتَ بِهِ

وَالحَربُ يَكفيكَ مِن أَنفاسِها جُرَعُ