فإن يقتل بنو عثمان فيها

فَإِن يُقتَل بَنو عُثمانَ فيها

فَهُم قَتَلوا المَوالي وَالصَميما

وَهُم قَتَلوا بَني الصَبّاحِ حَتّى

كَأَنَّ عَجوزَهُم كانَت عَقيما

وَأَبقَت هَذِهِ الأَيّامُ مِنّا

وَلَم تَرضَ لَنا إِلا كَريما

فَوارِسَ يَطعَنونَ الخَيلَ شَزراً

لَدى الهَيجا وَيَروونَ النَديما