وسرنا كموج البحر تطموا سيوله

وَسِرنا كَمَوجِ البَحرِ تَطموا سُيولُهُ

بِخَيلٍ تَراها في العَجاجَةِ تَمزَعُ

فَقامَت بَنو عَوفٍ وَقَد حَمِيَ الوَغى

يُنادونَ عَمراً وَالأَسِنَّةُ تَنجَعُ