يا ابن الخلائف يا محمد

يا ابن الخلائف يا محمد يا

من سيفه في راحة النصر

ما إن تقوم لحر بأسك في ال

دنيا محصنةٌ من الدهر

أضحت طليطلة معطلة

من أهلها في قبضة الصقر

تركت بلا أهلٍ تؤهلها

مهجورة الأكنافِ كالقبر

ما كان يُبقي اللَه قنطرةً

أضحت سبيل كتائب الكفر