عليك سلام الله قيس بن عاصم

عَلَيكَ سَلامُ اللَهِ قَيسَ بنَ عاصِمٍ

وَرَحمَتُهُ ما شاءَ أَن يَتَرَحَّما

تَحِيَّةَ مَن أَلبَستَهُ مِنكَ نِعمَةً

إِذا زارَ عَن شَحطٍ بِلادَكَ سَلَّما

فَما كانَ قَيسٌ هُلكُهُ هُلكُ واحِدٍ

وَلَكِنَّهُ بُنيانُ قَومٍ تَهَدَّما