طاب وقتي بلطيف مسمع

طاب وقتي بلطيفٍ مسمعٍ

روحَ مَن يصغي إليه نغما

والمغني والغنا آلته

تُوهَبُ الأسرار من حلقهما

فترى الروح به تنعش إذ

قوتها صارت له الأذن فما