أرى الحاجات عند أبي خبيب

أَرى الحاجاتِ عند أَبي خُبَيبٍ

نَكِدنَ وَلا أُمَيَّةَ في البِلادِ

مِن الأَعياصِ أَو مِن آل حَربٍ

أَغَرَّ كَغُرَّةِ الفرسِ الجَوادِ

وَمالي حينَ أَقطَعُ ذاتِ عِرقٍ

إِلى ابنِ الكاهليةِ من مَعادِ

وَقُلتُ لصحبتي أَدنوا رِكابي

أُفارِقُ بَطنَ مكَّةَ في سَوادٍ