سقيا لطيفك من خيال طارق

سَقياً لِطَيفِكِ مِن خَيالٍ طارقِ

وَلّى وَحُسنُ حَديثِهِ لَم يُسأَمِ

أَنّى اِهتَدَيتِ وَأَنتِ غَيرُ رَجيلَةٍ

لمبيتِ شُعثٍ كالأَسِنَّةِ سُهَّمِ

عَزَمَ الأَميرُ عَليهمُ فَمَبيتُهم

أَدنى الصُفوفِ مِن العَدوِّ المُعلِمِ