أرى نفسي تتوق إلى أمور

أَرى نَفسي تَتوقُ إِلى أُمورٍ

وَيَقصُرُ دونَ مُبلَغِهِنَّ مالي

فَنَفسي لا تُطاوِعُني بِبُخلٍ

وَمالي لا يُبَلِّغُني فَعالي

فَلا وَاللَهِ ما أَحبَبتُ مالاً

لِشَيءٍ قَطُّ إِلّا لِلنَوالِ

أَفيدُ وَيَستَفيدُ الناسُ مِنّي

وَما يَبقى يَصيرُ إِلى الزَوالِ