خبرينا خصصت يا دوح بالعتب

خَبِّرينا خُصِّصتِ يا دَوحُ بِالعَت

بِ بِصِدقٍ وَالصِدقُ فيهِ شِفاءُ

هَل يَموتُ المُحِبُّ مِن أَلَمِ الحُب

بِ وَهَل يَنفَعُ المُحِبَّ اللِقاءُ