قل لذي الود والصفاء حسين

قُل لِذي الوُدِّ وَالصَفاءِ حُسَينٍ

أَقدِرِ الوُدَّ بَينَنا قَدَرَه

لَيسَ لِلدابِغِ المُحَلَّمِ بُدٌّ

مِن عِتابِ الأَديمِ ذي البَشَرَه

لَستُ إِن زاغَ ذو إِخاءٍ وَوُدٍّ

عَن طَريقٍ بِتابِعٍ أَثَرَه

بَل أُديمُ الثَناءَ وَالوُدَّ حَتّى

يَتبَعَ الحَقَّ بَعدُ أَو يَذَرَه