بغض الحياة وخوف الله أحرجني

بُغْضُ الحَيَاةِ وَخَوفُ الله أخرَجَنِي

وَبَيعُ نَفسِي بِمَا لَيسَتْ لَهُ ثَمَنَا

إنِّي وَزَنتُ الذِي يَبقَى لِيَعدِلَهُ

مَا لَيسَ يَبقَى فَلا والله مَا اتَّزَنَا