فو الله ما أدري أيغلبني الهوى

فَو اللَهِ ما أَدري أَيَغلِبُني الهَوى

إِذا جَدّ جَدُّ البَينِ أَم أَنا غالِبُه

فَإِن أَستَطِع أَغلِب وَإِن يَغلبِ الهَوى

فَمِثلُ الَّذي لاقَيتُ يَغلِبُ صاحِبُه