فيا بعل ليلى كم وكم بأذاتها

فَيا بَعلَ لَيلى كَم وَكَم بِأَذاتِها

عَدِمتُكَ مِن بَعلٍ تُطيلُ أَذاتي

بِنَفسي حَبيبٌ حالَ بابُكَ دونَهُ

تَقَطَّعُ نَفسي إِثرَهُ حَسَراتي