أبلغ عبيد الله عني وقل

أبلغ عبيدَ اللَهِ عنِّي وقل

يا ذا العَطايا أصبَحَت تَترى

حتى مَتى تبني وتَعلو أما

تَشعرُ من تَحتِك بالشِّعرى

إني وإن أسلَفتَني منَّةً

لَفي انتِظارِ المنَّةِ الأُخرى

فابعَث إلى سالِفةٍ أختَها

ولتَكنِ الآنفةُ الكُبرى