إن شوقا أمسى ينازعني في

إنَّ شَوقاً أمسَى يُنازِعُني فِي

كَ إلى مَن تَركتُهُ لَلَئِيمُ

ما عَليهِ إلا رآكَ مُقِيماً

عِندَ مَن فَضلُهُ عليَّ مُقيمُ

يا أبا الجَيشِ حيثُ تَلقَى من الجَي

شِ صُدورَ الرِّماحِ وهو هَزيمُ

كلُّ مَن هامَ بالمَعالي مِنَ النَّا

سِ يُلاقِيكَ وهوَ عَنها يَهيمُ

مَسلَكاً لا يَزالُ صَعباً على السا

لِكِ لكنَّهُ لكُم مُستَقِيمُ