بين أجفان مقلتيك فؤاد

بينَ أَجفانِ مُقلَتَيكَ فُؤادٌ

مُستَهامٌ عرفتُهُ مَسروقا

فتَعمَّد بردِّ سرقَتكَ الحق

قَ وإن لَم تَكُن بِذاكَ حَقيقا

طالَ عَتبي ولَم يُغَيِّر عَتبي

خُلُقاً منكَ لِلِّقا مَخلُوقا

جَعل اللَّهُ لي طَريقاً إِلى الص

صَبرِ وإِن كنت قَد قَطَعت الطَّريقا