خذ حديثي فكم أغططي

خُذ حَديثي فَكم أُغط

طي عَلَيهِ ويَنكَشِف

كنتُ أجتازُ بالرُّما

ةِ اجتِيازاً فأرتَجِف

وأَخافُ اختِلالَ را

مٍ وإِفلات منحَرِف

وانقِلابَ السيات عِن

دَ وقُوفي فَما أَقِف

وإِذا في جَماعَة ال

قَومِ يَعدو ويَنصَرِف

رشأٌ طرفُه لمُس

تطرَفِ السُّقمِ قَد طرِف

قاصِداً لي فخلِّصوا

مدنفاً مِن يَدَي دَنِف

كانَ مِن قبلِ عارِضَي

هِ بَديعاً كَما وُصِف

ثمَّ صارَ البَديعَ واس

تَوتَ اللامُ والألِف