سائل خيالك عما بت ألقاه

سائِل خَيالَكَ عمَّا بتُّ ألقاهُ

والوجدُ في غَير قَلبي كانَ مأواهُ

يا مُفردَ الحُسنِ إنِّي مُفردٌ أبَداً

بالسُّقم فيكَ وباقي النَّاسِ أشباهُ