سر فما يلقاك في

سِر فما يلقاكَ في الز

زَعرورِ ما يوحشُ قَلبي

لا ولا في كلِّ أرضٍ

حَسبُكَ اللَهُ وحَسبي

فإذا صِرتَ بصورٍ

آمناً من كلِّ رعبِ

فاحذرِ المكمنَ في جا

مِعِها شاماً بغَربِ

كم لعبدِ الصمد الورا

قِ من سَبيٍ ونهبِ

بشهاداتٍ كما يَف

علُ في الحقِّ وكتبِ

وهو تحت الغوطةِ الز

زَرقاءِ خافٍ مُتخبّي