سيدي رفقا وإن أصبحت

سَيِّدي رِفقاً وإن أص

بَحتَ لا تَعرفُ رِفقا

أَكَذا طالَت بِكَ الغَف

لَةِ عَما بتُّ أَلقَى

هُو حَتفُ النَّفسِ لا شك

كَ فلِم سمَّوهُ عِشقا

حَلَّ بي ما كُنتُ مِنه

أَتَوقَّا يا مُوقَّى