سيسأل من آذى النبي وأله

سَيُسألُ من آذَى النبيَّ وألَه

بِماذا خَلَفتُم لا خَلَفتُم مُحمَّدا

بِماذا يَنالُ الفاسِقُونَ شَفاعَةً

لأحمدَ لمَّا حارَبُوا آلَ أحمَدا

أتَرجُون عندَ اللَّهِ لا بَل تَبوَّؤا

من النَّارِ إذ خالَفتُم اللَّه مقعَدا

ستَجمعُكم والطَّيِّبينَ مواقفٌ

وتَلقَونَ ما قدَّمتُمُوه مؤكَّدا