ضرب السعد على القادم

ضَرَبَ السَّعدُ عَلى القا

دِم بالسَّعدِ خِيامَه

وأدارَ الرَّأيَ ما بَي

نَهما رَأيَ الإقامَه

تَشهدُ اللَّمحةَ مِنهُ

بالنَّدى وهيَ قَسامَه

وكذا الجودُ لَه في

أوجُهِ النَّاسِ عَلامَه

كَوَميضِ البَرقِ إذ دَل

لَ عَلى صَوبِ الغَمامَه

فهنيئاً لكَ ما خُوِّل

تَهُ يا ابن سَلامَه