لا تنعمي بالا ولا ترقدي

لا تَنعمي بالاً ولا تَرقُدي

خَوفاً ولا تَستَشعِري الأمنا

فإنَّ مقتُولَكِ ذُو مَعشَرٍ

يُسارِعُونَ الضَّرب والطَّعنا

قالَت فألا عَرفُوا عِندَهُ

صَنِيعتي والفَضلَ والَمنَّا

قَتلتُ مَعشُوقاً فأطلَقتُه

وكانَت الدُّنيا لَه سِجنا