لما بدا الشعر على خده

لما بَدا الشَّعر عَلى خَدِّه

وكنتُ قد أفلَتُّ بَعد الوقُوع

نادَى عذاراهُ بيَ ارجع إلى

عَهدِ الهَوى هَذا أوانُ الرُّجوع