لما ذكرت قديم ود

لمَّا ذكرتُ قَديمَ وُد

دِكَ هاجَني بعد السكونِ

ووَجدتُ عاقِبَة التَّجَن

نُبِ والتَّفرُّقِ بعدَ حينِ

فَلقيتُ من أسَفي عَلَي

كَ أشدَّ مِن غُصَصِ المنُونِ

وجَعَلتُ أطلبُ أن تَعُو

دَ إلى الوِصالِ فكُن مُعينِي