لي سيد أجفانه

لِي سَيِّدٌ أَجفانُهُ

قسَمَت عَلى الأَجسامِ سُقما

وأَغارُ أَن أَبدو بِهِ

بَينَ الوَرى إِلا مُعَمَّى

من حاجِبَيهِ ومُقلَتَيهِ

وزَهرِ خَدَّيهِ تَسَمَّا