لي ناظر حكمته

لِي ناظِرٌ حكَّمتُهُ

في سِرِّ حبِّكَ فاحتَكَم

فاطلُب بِسِرِّكَ دَمعَهُ

فلَقَد كتَمتُ وما كَتَم

ولَقَد رَضيتُ مِن المَعا

صِي في وِصالِكَ بالتُّهَم

إِن كانَ آلَمني هَوا

كَ فَلا شُفيتُ مِنَ الأَلَم