ما لخلق الأمير ثان نرجي

ما لخُلقِ الأَميرِ ثانٍ نُرجِّي

هِ فلا لِلغِنى ولا لِلمَلاهي

أنا راضٍ بكلِّ ذلكَ إلا

أن يَكونَ السَّاقي ابنُ عبدِ اللَّهِ