هجوتك لا حاجة لي إلي

هجَوتُكَ لا حاجَةً لي إِلَي

كَ شهرتُ لَها قَدرَكَ المُهمَلا

ولَكِن تغرَّبَ شِعري عَليَّ

وَتاهَ فأحبَبتُ أَن يَخجَلا

فَتِه يا ابنَ نَصرٍ عَلى سالِفَيكَ

فقَد صارَ آخرُكُم أوَّلا