وقال يوما لعوادي وأضحكه

وقالَ يَوماً لِعُوَّادِي وأضحَكهُ

ما بِي وقَد كادَ لَولا الحُبُّ يُبكِيهِ

إنِّي لأعرفُ إنساناً يُعالِجُهُ

دُونَ البَريَّةِ في لُطفٍ فَيُبرِيهِ